العلمانية تكشر عن انيابها السامة
فرنسا في الافتتاح تسخر من المسيح، وتستبدله وحوارييه، بلوحة جندرية شهوانية، كعنوان لانتصار إله "اللذة" على إله "الألم كما يصوره دافنشي ".في لوحته الشهيرة '' العشاء الاخير ". في نسق ثقافي تبشيري، وكذلك في عرض "انقسامي" يعادي أغلب التوجهات البشرية الحالية لأكثر من ٧ مليار إنسان.
المصيبة ان المطبلون للعلمانية في بلاد المسلمين واثقون من ان قوانينها البديل المناسب لشريعة الاسلام ويحرضون على اقصاء المذهب الجعفري من الاحوال الشخصية.. ويشوهون بقوانينه ظلماً وتكذيباَ وافتراء
فعلاَ ان الشيطان يقودهم